اللص والكلاب

للكاتب :نجيب محفوظ

 

أسئلة حول الرواية:

 

السؤال الأول:

أ‌- هناك من يرى أن الكلاب في الرواية ترمز إلى بعض الشخصيات والقوى _ وضح ذلك.

ب‌- إلى أي مدى تنطبق هذه الأسماء على مسمياتها: (سعيد مهران رؤوف علوان، نور ) اشرح معتمدا، على سلوك هذه الشخصيات

اقتراح لحل السؤال

 

 

السؤال الثاني:

أ‌- ما هي النهاية التي أل إليها "سعيد مهران"؟

ب‌- ما هي الفكرة المركزية للرواية، وكيف ترتبط هذه النهاية بها؟

اقتراح لحل السؤال

 

 

السؤال الثالث:

أ‌- يعتمد العمل القصصي عادة على شكل من أشكال الصراع. بين أطراف هذا الصراع في رواية اللص والكلاب، ثم اشرح أسبابه ومظاهره، وكيف انتهى. (صيف 1993)

اقتراح لحل السؤال

 


السؤال الرابع:

"أنت لا تنخدع بالمظاهر فالكلام الطيب مكر والابتسامة شفة تتقلص والجود حركة دفاع من أنامل اليد ولولا الحياء أذن لك بتجاوز العتبة. تخلقني ثم ترتدء تغير بكل بساطة فكرك بعد أن تجسد في شخصي، كي أجد نفسي ضائعا بلا أصل وبلا قيمة وبلا أمل، خيانة لئيمة لو أنك المقطم دكا ما شفيت نفسي. ترى أتقر بخيانتك ولو بينك وبين نفسك أم خدعتها كما تحاول خداع الآخرين؟ ألا يستيقظ ضميرك ولو في الظلام؟

يعتبر اقتباس أعلاه حواراً داخلياً (مونولوج) يخاطب فيه سعيد مهران نفسه أولاً ثم شخصية أخرى:

أ‌- من هي هذه الشخصية، وما هي علاقته بها؟ وضح مبينا كيف أثرت هذه العلاقة على مصير سعيد مهران في نهاية الرواية.

ب‌- ما هي وظائف الحوار الداخلي في هذه الرواية؟ وضح معتمدا على الاقتباس أعلاه وعلى أحداث الرواية.(صيف 1995)  

اقتراح لحل السؤال

 

 

السؤال الخامس:

"بل هاتوا أمها. كم أرغب أن تلتقي العينتان. كي أرى سراً من أسرار الجحيم. الفأس والمطرقة. وقام عليش ليجئ بها. وعندما ترامي وقع الأقدام القادمة خفق قلب سعيد خفقه موجعة وتطلع إلى الباب وهو يعض على باطن شفته. مسح تطلع شفق وحنان جارف جميع عواطف الحنق. وظهرت البنت بعينين داهشتين بين يدي الرجل، ظهرت بعد انتظار طال ألف سنة. وتبدت في فستان أبيض أنيق وشبشب أبيض كشف عن أصابع قدميها المخضوبتين. وتطلعت بوحه أسمر وشعر أسود مسبسب فوق الجبين فالتهمتهما روحه وجعلت تقلب عينيها في الوجوه بغرابة، وفي وجهه خاصة باستنكار لشدة تحديقه ولشعرها بأنها تدفع نحوه، وإذا بها تفرمل قدميها في البساط وتميل بجسمها إلى الوراء. لم ينزع منها عينيه ولكن قلبه انكسر، انكسر حتى لم يبق فيه إلا شعور بالضياع. كأنها ليست بابنته، رغم العينين اللوزيتين والوجه المستطيل والانف الاقنى الطويل. ونداء الدم والروح ما شأنه؟ أم هو الآخر قد خان وغدر؟ وكيف له رغم  ذلك كله بمقاومة هذه الرغبة الجامحة في ضمها إلى صورة حتى الفناء؟"

أ‌- ما هو الحدث المركزي الذي يرد في هذا المقطع، وأين يقع في سياق الرواية؟ اشرح ثم بين تأثيره على الأحداث التالية.

ب-جاء في نهاية الاقتباس: " أم هو الآخر قد خان وغدر؟" من هو هذا "الآخر " المتهم بالخيانة، وما هو وجه الخيانة، ومن يشاركه فيها؟ وضح.

ج-في المقطع أعلاه يخاطب سعيد مهران نفسه (مونولوج) أذكر اثنين من الميزات الفنية لهذا المونولوج ومثل لكل منهما بمثال واحد.(صيف 1996)

اقتراح لحل السؤال

 


المادة من اعداد الأستاذ: عبد الله عزايزه , أستاذ اللغة العربية في مدرسة دبورية الثانوية

 

اكتبوا لنا ملاحظاتكم واستفساراتكم

تحرير : المدرسة العربية  www.schoolarabia.net

اعداد : أ. عبد الله عزايزه       -    مدرس لغه عربيه / مدرسة  دبوريه الثانويه

 

تاريخ التحديث : حزيران 2004

Copyright © 2001 - 2012 SchoolArabia. All rights reserved الحقوق القانونية و حقوق الملكية الفكرية محفوظة للمدرسة العربية