2) دور مديرية التربية: 
 

1. من الضروري جداً أن يسكن مدير التربية و/أو مساعداه قريباً من مكان عملهم، ليسهل عليهم متابعة ما يجري في المدارس، والعمل على تذليل الصعوبات التي تواجهها أية مدرسة، وذلك بإشراك المجتمع المحلي والقوى الوطنية والبلديات والمجالس القروية.

2. التواصل اليومي مع المدارس عن طريق الهاتف العادي أو النقّال، والأهم من ذلك، عن طريق تواجد رؤساء الأقسام والمشرفين التربويين حيثما أمكن ذلك، الأمر الذي يحفّز الهيئات التدريسية إلى العمل بروح الفريق، ويرفع من دافعيّتهم للعمل، مهما كانت الصعوبات التي يواجهونها.

3. إعطاء صلاحيات لمديري المدارس للتصرف بما تقتضيه الظروف التي قد يتعرضون لها، وإفساح المجال لهم لاتخاذ القرارات التي يجدونها مناسبة. وإذا حصلت أية أخطاء -لا سمح الله -تُناقش فيما بعد، وتصبح دروساً يُستفاد منها في المستقبل.

4. إعداد خطط طوارئ، خاصة، للأماكن الساخنة، أو التي من المتوقع أن تكون كذلك، وإعداد البدائل المناسبة لتلك الخطط.

5. المرونة في العمل، بما يتناسب والظروف التي قد تطرأ فجأة، والاستعداد لأيّ طارئ أياً كان نوعه أو مصدره.

6. تشجيع المبادرات الفردية للموجهين والمعلمين للاستفادة منها وتعميمها على المديريات الأخرى بالتنسيق مع الإدارات العامة المعنية.

7. تفعيل دور لجنة الطوارئ بحيث تعمل على تلبية حاجات المدارس ضمن الإمكانات المتاحة. 

 

رجوع

اكتبوا لنا ملاحظاتكم واستفساراتكم

إعداد : التربوية زينب حبش www.zeinab-habash.ws

تحرير : المدرسة العربية  www.schoolarabia.net

تاريخ التحديث آذار 2003

 

تاريخ التحديث نيسان  2009

 

Copyright © 2001 - 2009 SchoolArabia. All rights reserved الحقوق القانونية وحقوق الملكية الفكرية محفوظة للمدرسة العربية