هل تعرف !

 

لا يدخل غاز النيون في فكرة عمل مصباح الفلوريسنت ولكن اشتهر اسم هذا المنوع من المصابيح بضوء النيون !!!!

 

تبلغ كفاءة المصباح الفلوري في تحويل الطاقة الكهربائية إلى طاقة ضوئية ( 20 % ) ، بينما تبلغ كفاءة اللمبة ، أي مصباح السلك المتوهج ( 5 % ) فقط ، لذا فإن استعمال المصباح الفلوري ذو القدرة ( 40 واط ) أفضل من المصباح ذي القدرة ( 100 واط ) ، إذ إن الأول يعطي طاقة ضوئية تزيد مرة ونصف عن الثاني ، على الرغم من أنه يستهلك طاقة كهربائية أقل بكثير.

 

عند إضاءة المصباح فإن الطيف الناتج هو طيف بخار الزئبق والذي يقع معظمه في المنطقة فوق البنفسجية . إن هذا الضوء غير مرئي. إلا أن هذه الأشعة عند سقوطها على المادة المطلي بها المصباح من الداخل ( المادة المتألقة : تنغستات الكالسيوم ) يتم امتصاصها وتشع بدلاً منها ضوءاً مرئياَ هو ما يعطينا إيَّاه المصباح الفلوري.

 

اكتبوا لنا ملاحظاتكم واستفساراتكم

تحرير : المدرسة العربية  www.schoolarabia.net

إعداد : المعلمة باسمة بلبيسي / طولكرم / فلسطين

 

تاريخ التحديث آذار 2003

المستوى الرابع

Copyright © 2001 - 2010 SchoolArabia. All rights reserved الحقوق القانونية وÍقوق الملكية الفكرية محفوظة للمدرسة العربية