الورود

 

ذهبت ( رُلى ) الصغيرة إلى سرير نومها وكعادتها اصطحبت معها دميتها ( حياة ) وقبل أن تغفو قصت عليها قصة المساء ثم خاطبتها قائلة:
أرجو لك يا ( حياة ) ليلة سعيدة وأحلاماً هانئة خالية من الصواريخ، فاليهود يُصِرون على إرهابنا كل مساء ، ولكن لا بأس فالله قادر أن ينجينا منهم. وينصرنا عليهم ، وحدَّثتها عن أشياء كثيرة ، عن المدرسة ، عن الأطفال. 

 

رجوع

اكتبوا لنا ملاحظاتكم واستفساراتكم

تحرير : المدرسة العربية  www.schoolarabia.net

اعداد : المدرسة العربية

 

تاريخ التحديث : تموز 2002

 

Copyright © 2001 - 2012 SchoolArabia. All rights reserved الحقوق القانونية وحقوق الملكية الفكرية محفوظة للمدرسة العربية